آفــاق إسـلامـيـة

لم تتوقف عجلة النقاشات والأسئلة التي تنهمر على مائدة المشايخ وعلماء الدين في السعودية حول قضايا المرأة ومتطلبات التغيير، التي هي في مجملها تتمحور حول قضية المرأة السعودية، وحدود حركتها ومجال عملها، مع التسارع الكبير في وتيرة التغيير الاجتماعي. طرحت قضية شكل الحجاب، واختلاط الرجال بالنساء في بيئة العام

الحياة معرفة الواجب والقيام به، وما عداهما غثاء، الحياة في سبيل الله بناء وفتح وانتصار، والحياة سوف تكون أكثر جمالا بلا أشرار ولا فاشلين، لكن كتب على الدنيا النقص والفناء، سهل على الإنسان أن يعيش، لكن الصعب أن يعيش كما يحب، الحياة كتاب، من فهم نصوصه عاش سعيدا، لكن الأغبياء لا يقرأون أصلا، الحياة خليّة

رحب الدكتور علي جمعة، مفتي مصر، بطلب الحكومة التايلاندية عقد دورات تدريبية لطلاب الجامعة البوذية في تايلاند للتعرف على الإسلام. وأكد مفتي مصر استعداد دار الإفتاء المصرية لتقديم كل المساعدات التدريبية لطلبة الجامعة البوذية بتايلاند للتعرف على الإسلام في دورة تستمر لمدة 6 أشهر وباللغة الإنجليزية، بالإضافة

عبد الله بدوي رئيس وزراء ماليزيا السابق والسياسي الذي أمضى في دهاليز السياسة أكثر من نصف قرن، جاء من أسرة دينية اشتهرت بالعلم والفقه الديني. اختارته الحكومة الحالية برئاسة نجيب عبد الرزاق مستشارا لها بحكم علاقاته الواسعة، خاصة مع الدول العربية والخليجية، حيث يتولى رئاسة «مؤسسة تنمية الساحل الشرقي لماليزيا»

أعاد الحوار الديني الذي أجري هنا، في صحيفة «الشرق الأوسط»، الأسبوع الماضي مع الداعيتين السعوديين، عائض وعوض القرني، إلى الأذهان النقاشات الطويلة الموسعة التي جرت قديما حول المسألة الصوفية التقليدية: أيهما أفضل عند الله؛ الغني الزاهد أم الفقير السائل؟ فقد حفزني اختلافهما حول «الزهد» على الرجوع إلى عشرات

اشتهرت المذاهب الفلسفية والفكرية الحديثة بالإعراض عن دراسة «المسألة الأخلاقية» تارة لأنها لا تعتبرها مسألة فلسفية، وطورا لأنها لا تريد الدخول في المثاليات واللاعقلانيات، وأخيرا لأنها لا تريد الدخول في مباحث يتخللُها الدين! بيد أن ذلك انقلب رأسا على عَقِب منذ مطلع السبعينات من القرن الماضي. فكما نعلمُ

كنت أقلب صفحات كتاب «الأئمة من آل سعود والنهج الإسلامي الفريد» لمؤلفه الأخ المواطن المخلص الأستاذ فهد بن عبد العزيز الكليب، فوجدته قد أجاد فيه الدراسة والعرض، وبين الأصول الكبرى لقيام الدولة السعودية، ومفهوم الإمام والإمامة في الشريعة الإسلامية، وسمات وخصائص حكم الأئمة السعوديين. إن المملكة العربية

تكتسب الزيارة التي قام بها بابا الفاتيكان بندكتوس السادس عشر إلى قبرص الأسبوع المنصرم قيمة تاريخية، ذلك إنه عطفا على أنها الزيارة الأولى لهذا البلد ذي الطابع الأرثوذكسي المعتقد، فإنه كانت الموقع والموضع الذي سلم فيه بابا الفاتيكان رؤساء الكنائس العربية المشرقية الكاثوليكية الخطوط العريضة لسينودس الأساقفة